الجمعة، 31 أكتوبر 2014

مجلة نزوى العدد 80 أكتوبر 2014

العدد 80 من مجلة نزوى أكتوبر/ تشرين الأول 2014 

مجلة نزوى تحتفي بالروائية آسيا جبار.. وتصل العدد الثمانين

Share Button

يصدر معها كتاب عاصم الشيدي «تكلم لأراك» –
مجموعة من الحوارات أجراها الشيدي مع مجموعة من المفكرين والأدباء من الوطن العربي وسلطنة عمان


تحتفي مجلة نزوى الصادرة عن مؤسسة عمان للصحافة والنشر في عددها الثمانين، بملـف خاص عن الكاتبة والروائية الجزائرية آسيا جبار، أول كاتبة عربية وإفريقية تُصبح عضوة بالأكاديمية الفرنسية 2005. وهي من الأسماء المترشحة بقوة لجائزة نوبل، إلا أنها لم تجد حظاً جيداً في الترجمة للعربية. أعدّ الملف الكاتب والروائي الجزائري أمين الزاوي وشارك فيه ثلاثون كاتباً ومترجماً وناقداً من الجزائر. كما تختتم المجلة عددها أيضاً بملف آخر وخاص حول الذين غابوا عن المشهد الثقافي العربي في الآونة الأخيرة، حيث يكتب سيف الرحبي عن سميح القاسم «جملة في شريط الأخبار الدموي»، كما يكتب إبراهيم اليوسف أيضاً عن سميح القاسم، «الذي لا يحب الموت ولكن لا يخافه». يكتب إسماعيل فقيه عن جوزف حرب الذي أتى للحياة ليفتش عن حزن أقل، كما يكتب أيضاً عن صباح زوين التي قالت: «سأنهض لأكتب عن سرير الموت» ولكنها لم تنهض.
افتتح رئيس تحرير المجلة الشاعر سيف الرحبي العدد بمادة عن البحرين والمثقف وطفولة العاصفة. «حيث كان المشترك بين البحرينيين والعمانيين أكثر قرباً على أرضية الهموم والقيم المشتركة». وفي قسم الدراسات كتب زهير الذوادي عن «الكتابة الروائية عند عتيق رحيمي»، كما كتب مفيد نجم عن «العنونة في تجربة نوري الجراح»، وشارك عبدالرحمن السالمي بمادة عن «كتابة قواميس البيوجرافيا فـي عُمان»، ودراسة رابعة تناولت «الآراء العقديّة عند الإباضيّة الأوائل»، كتبها الحسني غابري.
وافتتح قسم الحوارات بحوار مع الحائز على جائزة نوبل للآداب 2014 الروائي الفرنسي باتريك موديانو. قدّم الحوار وترجمة محمد الفحايم. كما ترجمت زينب المزديوي مقدمة لكتاب محاورات مع فريدريك ايف جانيت، للكاتبة آني إرنو، «الكتابة كخنجر». تنشر المجلة أيضاً حوار عبدالرزاق الربيعي مع الشاعر فوزي كريم، وحوار هادي الحسيني مع الشاعر عواد ناصر.
وفي مجال المسرح يكتب عبيدو باشا عن المسرحي يوسف العاني الذي يرقد الآن، في غيبوبته، وهو الذي لم يدفعه المنفى يوماً لتغريب نصوصه، فظل يمارس التضمين بين اعتقال وهجرة وحرب وأخرى. وفي مجال التشكيل تناول فاروق يوسف تجربة كريم رسن، الذي يرسم لكي يطرد الوحوش من رأسه.
ومن المحاولات القليلة إن لم تكن النادرة يُطالعنا إبراهيم سعيد في مجال الشعر، بتقديم وترجمة مادة من شعر التايلاندي المعاصر، زكريا أماتايا، فيما يترجم ماهر جمّو أشعار فروغ فرُّخزاد عن اللغة الفارسية، بالإضافة لقصائد «ترجمان الأشواك» للشاعر عزيز الحاكم، «تفجيــر» للشاعرة آمال الزهاوي، «غِنْوَةُ سَبَهْلَلاَ» للشاعر منصف الـمزغنـي، «تحلم وتنشج» للشاعر عبدالحميد القائد، «ربما.. وأنا في طريقي إلى عينيك» للشاعر رباح نوري، «أعد المسافات وحدي» للشاعر محمود حمد، «هنالكَ منْ يلاحقني» للشاعر محمد غبريس، «نافذة صنعتها في الريح» للشاعرة نوال زياني، «قصائدُ الرصيفِ الحجريّ» للشاعر سالم أبو شبانة، «ملاذٌ فـي الكلمات» للشاعر طالب المعمري.
وفي مجال النصـوص، تبدأ المجلة بنص «السيدة الإسبانية» للكاتبة الحائزة على نوبل عام 2013 أليس مونرو ترجمتها مها لطفي، ثم «الرحلة المغربية» للناقد معجب الزهراني، كما يكتب خالد نجار عن «صموئيل شمعون..الولد الذي اغتسل بكل مياه العالم»، ويُقدم لنا المتوكل طه مادة عن «خطاب المرأة»، ترجم أيمن حسن مادة لموريس بلانشو «لحظة موتي»، «الرحلة إلى كوريا» تكتبها جوخة الحارثي، كما يُقدم ويترجم عبدالمنعم الشنتوف قصة «السجين» لكي دي موباسان، «ربما لا يقصدني!» قصة لهمدان زيد دماج، «رَجُلٌ عَلَىْ رَأْسِه نَاْرٌ» قصة لخالد زغريت، وتكتب لؤلؤة المنصوري قصة «قبر تحت رأسي».
في قسم المتابعات والرؤى، يُطالعنا أحمد برقاوي بمادة عن: «صورة الإنسان فـي اللزوميات»، كما يكتب رضا عطية عن مجموعة قاسم حداد الشعرية «لست جرحًا ولا خنجرًا»، عبدالصمد الكباص يكتب عن «الرغبة إشباع التاريخ وتجدد الزمان»، ويترجم عبد السلام بنعبد العالي مادة لميشيل كونتا عن مجلة الأزمنة الحديثة.. الأدب فـي خدمة الحاضر، يكتب عبد السلام المساوي عن حسن نجمي فـي (أذىً كالحب)، وبسّام طيّارة يكتب عن «الإرهاب يابانيّاً»، فاطمة بن محمود تكتب عن فوزية شويش السالم فـي «سلالم النهار»، علوان الجيلاني يكتب عن كتاب سوسن العريقي «ماذا لو تحول دمي إلى شوكولاتة»، كما يكتب لؤي حمزة عبّاس عن منصورة عز الدين فـي «نحو الجنون»، وشاركنا أحمد الدمناتي بقراءة لديوان جميلة الماجري فـي (ديوان النساء)، كما كتب منير عتيبة عن رواية محمد بن سيف الرحبي «الشويرة»، أزهار أحمد قدّمت عرضا لرواية زهران القاسمي «القناص»، وتناولت هدى حمد رواية حمود الشكيلي «صرخة واحدة لا تكفي» ومجموعة بشرى خلفان القصصية «حبيب رمان». وتزامن مع هذا العدد إصدار كتاب للكاتب العماني عاصم الشيدي تحت عنوان «تكلم لأراك» ضمّ بين دفتيه مجموعة من الحوارات أجراها الشيدي مع مجموعة من المفكرين والأدباء من الوطن العربي وسلطنة عمان.


الجمعة، 24 أكتوبر 2014

حسن قمصان ذاكرة مصرية في الحي اللاتيني

الخميس، 23 أكتوبر 2014

موديانو في شبه عزلة عن الوسط الأدبي

 

باريس- الطيب ولد العروسي

نقلا عن موقع http://www.atheer.om/

 

يعرف على الروائي الفرنسي باتريك موديانو Patrick Modiano  على جائزة نوبل للآداب عام 2014  بأنه خجول، ولا يفضل إعطاء المقابلات الصحفية، بل يعيش في باريس في شبه عزلة عن الوسط الأدبي وحفلاته ومناسباته الاجتماعية والمهنية الكثيرة.


وباتريك موديانو هو الكاتب الفرنسي الخامس عشر الذي فاز بمثل هذه الجائزة الأدبية العالمية الهامة. ولد الكاتب الفرنسي سنة 1945 من أب أصول إيطالية يهودية ومن أم بلجيكية تدعى لويسا كولبين. تعرفا والداه على بعضهما في باريس خلال الحرب العالمية الثانية ، نشأ موديانو في أسرة عرفت بين غياب أبيه عنه وبين أسفار أمه المتعددة، كما وجد صعوبات في مواصلة  دراسته الثانوية إلا بعون من الحكومة. مما جعله يتقرب أكثر من شقيقه صار رودي، الذي توفي جراء مرض أصابه وهو في سن العاشرة من عمره، تأثر بهذا الحدث كثيرا، ولذا نرى أن أغلب أعماله المنشورة  بين عام 1967 حتى 1982 مهداة إلى أخيه. كما عاش مراهقة صعبة.


درس موديانو علم الهندسة في المدرسة على يد الأستاذة والأديبة "ريموند كوين" والتي كانت صديقة لأمه، وقد تأثر بها كثيرًا، إذ تعد بمثابة  بوابته إلى عالم الأدب والنشر.


فاز باتريك موديانو سنة 1978 بجائزة " غونكور" للآداب بفرنسا بعد أن نشر كتابا عنوانه " شارع الدكاكين الغامض". وفي 1996 نال موديانو الجائزة الوطنية الكبرى للآداب تكريما لمسيرته الأدبية الطويلة المتوجة بنشره  لحوالي  30 كتابا تعالج معظمها الحياة في العاصمة الفرنسية باريس إبان الاحتلال النازي. وعالج في روايته الأولى "ميدان النجم"  وهو في الثالثة والعشرين. حمل بعضها مأساة طفولته ومراهقاته، كما نقل مشاهد العديد من المصائر الإنسانية. وتتمحور معظمها حول مدينة باريس خلال الحرب العالمية الثانية يصف فيها أحداث مأسوية على مصائر أشخاص عاديين. ويعد من الذين اشتغلوا على طوبوغرافية مدينة باريس لكونه عالج أحداثا ذات علاقة بعالم باريس الليلي غير المرئي. أعلنت الأكاديمية السويدية في بيان لها :" إن باتريك موديانو كرم بفضل فن الذاكرة الذي عالج من خلاله المصائر الإنسانية الأكثر عصيانا على الفهم، وكشف عالم الاحتلال".


كما أكد سكرتير اللجنة للأكاديمية بيتر إنغلوند إن موديانو "كتب روايات تعتبر أصداء لبعضها البعض، تتكرر فيها مواضيع الهوية والفقدان والأمل والضمير".


تجدر الإشارة إلى أنه تم ترجمت روايته " في مقهى الشباب الضائع" إلى اللغة العربية في بيروت، عن دار مقاليد،  بالملحقية الثقافية السعودية بباريس سنة 2008. ترجمها الكاتب المغربي محمد المزديوي.


صدر عمله الأخير بعنوان: الأفق» في باريس، عن منشورات "غاليمارد" جمع فيها كما هو معهود بين مسألتين بارزتين: البحث عن الهوية وبالتالي البحث عن الذات مقرونة بقضية عصرية وهي الشعور الانساني الفردي بضعف الانسان امام الفوضى والعبثية في كافة المجتمعات.

لماذا لا تزال غزة تنتظر الوعود؟

كل الأسباب متواجدة ومجتمعة لاشتعال المقاومة ضد العدو الصهيوني من غزة، من جديد...
لا شيء تغير والوسيط المصري لا يبدوأنه في عجلة من أمره، فترك غزة في قفص هي غايته ومنيته... منية العسكر الجبناء
شعب غزة ينذر:
حذار من جوعي
            ومن غضبي

الثلاثاء، 21 أكتوبر 2014

مجموعة شعرية جديدة للشاعرة صليحة العراجي Nostalgie flottante Saliha Laradji

مجموعة شعرية جديدة للشاعرة صليحة العراجي
Nostalgie flottante
Saliha Laradji
تجدونها في الصالون الدولي للكتاب بالجوائر
لكم موعد مع الكاتبة صليحة العراجي يوم 06 نوفمبر في جناح دار ميم للنشر**
Nostalgie flottante
Saliha Laradji
recueil de poésie./
مجموعة شعرية جديدة للشاعرة والكاتبة صالحة العراجي، ضمن اصدارات دار ميم للنشر قريبا

الثلاثاء، 14 أكتوبر 2014

بان كي مون يكتشف هول جريمة إسرائيل في غزة وهول موقفه المتحيز واللا أخلاقي

المجرم بان كي مون، ممثل الولايات المتحدة الأمريكية في سكرتارية الأمم المتحدة، يناقض موقفه السابق ويعتبره جريمة إسرائيل في قطاع غزة عار...
ما عليه سوى أن يستقيل، فقط كان عضوا في جريمة كبرى على شعب فلسطين...