العهر السياسي ليس له حدود، ومن هؤلاء ما تكتبه وتقوله المجرمة والإسلاموفوبية، من أصو ل عربية سورية، وفاء سلطان، في تهجمها الصريح ضد الإسلام كدين، وليس الاسلام السياسي ولا المناضل ولا الراديكالي ولا الوهابي.. لأن الاسلام، كما تكتب هذه الحقيرة الشمطاء، هو المشكلة... ثم تحذّر هذه العنصرية الصهيونية العميلة المسلمين وتخيّرهم بين اثنتين: أن يغيّروا أنفسهم أو يتمّ سحقهم..
إلى مزبلة التاريخ أيتها العجوز الشمطاء