عبد الحميد الحكيم، مدير مركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية، الذي أعلن قبل أيام في لقاء مع قناة الحرة "الأمريكية" (تموت الحرة ولا ترضع من ثدييها)، "إن القدس المحتلة رمز ديني لليهود كما مكة المكرمة والمدينة المنورة بالنسبة للمسلمين" (ولا يشير إلى أهمية بيت القدس عند المسلمين)، وهو ما اعتبره الجميع سقطة صهيونية فظيعة، ليس نكرةً، وكلامه ليس زلة لسان، فسقطاته كثيرة، وهي تدل على أن فكرا صهيونيا وانعزالياً يعشعش في رأسه وفي كثير من نظرائه، الذين يتوالدون في هذا العربي العفن، وهو في مجملهم فاقدون لكلّ حسّ عربي وإسلامي...
فقد قال هذا المدّعي والمطبّع الصهيوني العربي في لقاء سابق، سنة 2016، مع بي بي سي عربي، إن "المجتمع الاسرائيلي يعتنق ثقافة الحياة، ويريد التعايش والسلام".
هنيئا له بهذا المجتمع...
وعاشت فلسطين حرة وعربية وإسلامية
فقد قال هذا المدّعي والمطبّع الصهيوني العربي في لقاء سابق، سنة 2016، مع بي بي سي عربي، إن "المجتمع الاسرائيلي يعتنق ثقافة الحياة، ويريد التعايش والسلام".
هنيئا له بهذا المجتمع...
وعاشت فلسطين حرة وعربية وإسلامية

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق