لم يكن امبرتو ايكو يروق للكثيرين حين كان يكشف مقته لكرة القدم
ولكن الذين يلاحظون كيف ان كل الطغاة والساسة الفاسدين الذين لا يقدمون شيئا يذكر لشعوبهم يتمسكون بهذه اللعبة وخاصة بنجومها المترفين يكتشفون كم كان العظيم ايكو على حق..
تحيا القراءة
يحيى الأدب
لا للتخدير

شكرا لك
ردحذف