على خطى "الرئيس" الفلسطيني المهزوم، أبو مازن، الذي ساهم في التمرد على الرئيس الخالد ياسر عرفات (أبو عمار) وعلى خُطى وفده المتفاوض اللئيم، والفاقد لكل حسّ وطني، والذي مثّله أزلام صغار من طينة، قريع أبو العلاء وياسر عبدو ربه وصائب عريقات ومن لفّ لفّهم، والذين باعوا القضية الفلسطينية، على إيقاع رقص وغنج الفاسدة اللعوب تزيفي ليفني، تأتي الجامعة العربية، وتحت قيادة، هذا المصري، الذي تمّ تسويقُهُ على اعتباره وطنيا وملتزما، لتكمل المشوار، وتبيع ما تبقى من فلسطين، بدعوى الواقعية والسلام...
تبّا لكم، جميعا!
لن تنفذوا جريمتكم، فالقدس عصية على جبنكم وخيانتكم ونذالتكم...
عاشت فلسطين حرة، كما صدح صدام يوم اغتياله!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق